النطق بالميم الساكنة وسطاً بين الإظهار، والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنّة يسمى

تتعدد الأسئلة الواردة في فئة التلاوة والتجويد، والتي عادة ما تكون ضمن مادة التربية الإسلامية وتحاول الوزارة إدماجها من أجل مساعدة الطلاب في تعلم أحكام القران الكريم وقراءته قراءة صحيحة وسليمة بعيدة عن الأخطاء التي قد يقع بها الأشخاص خلال القراءة.
وهو علم واسع جداً ومتفرع، ويتطلب التركيز والحفظ لأنه متشابك ويجب على الطالب أن يركز في حل السؤال والتفكير به قبل الكتابة وذلك حتى لا يخطأ في الإجابة.
السؤال الذي وردنا اليوم هو مصطلح :
النطق بالميم الساكنة وسطاً بين الإظهار، والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنّة يسمى
وقبل الإجابة عن اسم التعريف ينبغي لنا التركيز في المصطلح، وأن نقول ما هو نطق الميم عندما تكون ساكنة بالوسط ما بين الإظهار والإدغام وبدون التشديد مع بقاء الغنة؟
في هذه الحالة يعني أننا يجب أن نوجه أنظارنا نحو الميم الساكنة، ونستذكر أحكام الميم الساكنة قبل الإجابة عن السؤال:
أحكام الميم الساكنة لثلاثة:
– الاخفاء الشفوي :وفيه يتم النطق بالميم اذا جاء بعدها حرف الباء وبحالة ما بين الادغام والاظهار و يتم اطباق الشفتين مع العمل علي المحافظة على بقاء الغنة ،بمقدار حركتين.
و الإخفاء الشفوي هو خفاء الميم الساكنة، في حالة أتت في نهاية الكلمة وجاء ما بعدها باء مع بقاء الغنة وقد سمي بالشفوي لأنه ينطق من الشفتين ومخرج الباء والميم منهما.
إذاً: إجابة سؤال النطق بالميم الساكنة وسطاً بين الإظهار، والإدغام بدون تشديد مع بقاء الغنّة يسمى
الإجابة :
- الاخفاء الشفوي