من هو العراقي سلوان موميكا الذي حرق القران في السويد
سنقدم لكم في هذا المقال تفاصيل كاملة عن من هو العراقي سلوان موميكا الذي حرق القران في السويد، والذي تصدرت محركات البحث في الساعات القيلة الماضية، لمزيد من المعلومات تباعوا ما يلي عبر موقع خطط.
من هو العراقي سلوان موميكا الذي حرق القران في السويد
سلوان موميكا هو شخصية معروفة اكتسبت شهرة واسعة بعد ما قام به في أول أيام عيد الأضحى المبارك للعام الحالي 2023. وتهتم ويكي الخليج بتوضيح من هو سلوان موميكا وما هي أبرز نقاط سيرته الذاتية، بالإضافة إلى جنسيته.
سلوان موميكا هو عضو حالي في حزب ديمقراطيو السويد ومؤسس حزب الاتحاد السرياني، حيث شغل منصب رئيس الحزب لمدة أربع سنوات منذ عام 2014 وحتى عام 2018. يحمل الجنسية العراقية، ويرجع أصله إلى العراق. ومع ذلك، فر هاربًا من العراق وطلب اللجوء في السويد، وتم قبول طلبه ومنحه اللجوء فيها.
في الأول من أيام عيد الأضحى المبارك لعام 2023، حصل سلوان موميكا على ترخيص من الشرطة السويدية لحرق المصحف الشريف وقام بإقامة تظاهرة أمام الجامع الكبير في ستوكهولم. هذا الحدث أثار جدلاً واسعًا وتعاطفًا من جهات مختلفة، وتسبب في انتقادات حادة من قبل البعض.
نلقي الآن نظرة على أبرز نقاط سيرة سلوان موميكا:
- الاسم الكامل: سَلوان مُوميكا.
- الاسم بالإنجليزية: Salwan Momika.
- مكان الميلاد: العراق.
- الجنسية: العراقية.
- مكان الإقامة الحالي: السويد.
- تاريخ الميلاد: عام 1986.
- العمر: 37 عامًا.
- المهنة: عضو في حزب ديمقراطيو السويد.
- الحالة الاجتماعية: غير معروفة.
- الديانة: ملحد.
- المذهب: ليبرالي علماني.
جنسية سلوان موميكا هي الجنسية العراقية، كما يحمل الجنسية السويدية بعد أن حصل على اللجوء في السويد. ولد في العراق عام 1986 وهاجر إلى السويد هاربًا من وضعه في العراق قبل عدة سنوات.
ديانة سلوان موميكا تصف نفسه على أنه ليبرالي علماني ملحد، ولا يؤمن بالدين الإسلامي. وقد أراد تسليط الضوء على أهمية حرية التعبير عن الرأي، ولهذا السبب طلب إذنًا لحرق نسخة من المصحف في ستوكهولم في أول أيام عيد الأضحى المبارك.
سَلوان مُوميكا يبلغ من العمر 37 عامًا، حيث ولد عام 1986 في العراق، ويقيم حاليًا في السويد. كان موميكا مقاتلًا في الحشد الشعبي العراقي قبل هروبه إلى السويد قبل سنوات. وقد اشتهر بأعماله العنيفة مثل حرق المساجد وتدميرها، وحرق الأراضي الزراعية، وارتكاب أعمال عنف ضد الأطفال والنساء. وبعد قيامه بحرق نسخة من المصحف في السويد، قام العديد من الناس في العراق بالتظاهر مطالبين بسحب الجنسية العراقية منه. ومن جانبه، أعلن موميكا نيته بحرق علم العراق، مشيرًا إلى أنه لا يمثله.